فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي |
- "شُطْــــآنُ الْبَوْحِ" | الخواطر | | وعذب الكلام | | والأحاسيس| | المنقولة | | منقولات أدبية | |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
كنت اسكب دواة أوجاعى
لم يتعين علي سكب دواة أوجاعى على صفحاتكم أو لتقرأؤها
عند كل أرتعاشة قلم لدى شىء كان يدفعنى إلى تكرار الوقوف على حافة جرح وجروح اغمس فيه القلم بقوه وأنتزع معه ما تبقى أو زرات ألم فأرشه بحرقه على جفاف ذلك الورق الأبيض ما عٌدت ارغب فى ذلك بقيت دون قلب يستشعر كلمة الحب من جفافها حتى حرفى لا رغبه فى أن أكتبه لو سؤلت ما الذى كان يدفعنى غلى نبش مكان الألم شىء حقيقى كان اقوى منى ومن الدنيا وما فيها لكنه ذهب هنااك مع صدق ربما أوفى من صدقى له ما توقعت وما كان فى الحسبان حسبت من فرحتى ونشوتى بالصدق لها أنى أمتلك الدنيا وما فيها ما عاد شىء الآن ان أعظم ما فى الألم أنه يكشف لك كم هى المسافه بعيده بينك وبين الآخرين اولئك الذين يظنون أنهم يتألمون لألمك تركوك شهور تعانى وتصرخ وتنادى وما وجدت منهم سلوه ولا سؤال برغم الأحداث هم فى الحقيقه يعزفون فرحاً وطرباً نسوا وعود وعهود صارت غباراً يبقى ألمك لوحدك وبذلك الصديد التحجرفى زوايا القلبوزوايا الذاكره تراكم من صدق حملته ها أعلن لا لاى الم بى ولا شىء هناك وهذا الشىء هو من يكتبنى ويمحونى وتلك الليالى التى كانت تلفنى قد غادرتنى لأظهار حقيقة ما ما كنت أتمنى وحاولت التقرب مرات وىلاف وبرىء من اى شىء نسب ولا جدوى لو كان هناك مشاعر حقيقيه ما تحدتنا اوهام بقيت زفره فى صدرى ونقطة حبر فى قلمى ترسل الدعاء بالسعاده طول الحياه لمن كان ورب الكون هذا ما اتمناه ما تعلمت الحقد طيله الحياه |
08-17-2020 | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: كنت اسكب دواة أوجاعى
|
|
|