الدعاء وموانع الإجابة

،،



‎الدعاء...
وموانع الإجابة والأستعجال فيه



‎

‎فعَنْ أَبِي سَعِيدٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال:
" مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ، لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ، وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ
إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ : إِمَّا أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَعْوَتُهُ،
وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ مِنَ
السُّوءِ مِثْلَهَا ". قَالُوا : إِذَنْ نُكْثِرَ. قَالَ : " اللَّهُ أَكْثَرُ ".
رواه مسلم

وأن من موانع إجابة الدعاء الاستعجال في إجابة الدعاء،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"
لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم، أو قطيعة رحم،
ما لم يستعجل)) قيل: يا رسول الله ما الاستعجال؟ قال
: ((يقول: قد دعوت، وقد دعوت، فلم أر يستجيب لي،
فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء" رواه مسلم.
‎وإيضًا
‎

موانع إجابة الدعاء كذلك ترك اليقين في الدعاء،
أو الدعاء باللسان دون حضور القلب،
فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
: " ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالْإِجَابَةِ، وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ
لَا يَسْتَجِيبُ دُعَاءً مِنْ قَلْبٍ غَافِلٍ لَاهٍ "رواه الترمذي.



،،،،

ام هتان ,هدوء المساء ,ايلاف ,انسان نادر معجبون بهذا

كل الورود لك على هذا الطرح الأكثر من رائع

بارك الله فيك

،’
بارك الله فيك ونفع بك
أختيار راقٍ ومميز ،
كل الشكر على ماقدمت واخترت
دمت ودام قلمك نابضاً بالإبداع
شاكرة لك جهودك المثمرة
والله يعطيك العافية ،,

جزاك الله خير على الطرح الجميل والمفيد..
حفظك الباري ورعاك

من اجمل مواضيع اليوم
جزاك الله الجنه
دمتِ بخير 🌹