. الإيمان بأن كل شيء بيد الله يمنحنا القوة والطمأنينة.
فعندما نشعر بالعجز أو الانكسار، يجب
أن نتذكر أن الله هو الملجأ الأخير، وهو القادر
على تغيير الأحوال.
حديث ابن عباس يذكرنا بأهمية الدعاء
والتوجه لله في كل أمورنا،
وأنه لا يوجد شيء يحدث إلا بتقدير الله.
وكل ذلك يعكس عمق الإيمان والثقة
في رحمة الله وقدرته.
نص متألق بأجمل العظات
ومفردات متوهجة هادفه
شدنا اليه بجمال الأسلوب ودقة المضمون
،،
(النصيحه)
ان لم تكن بأسلوب لبق محبب لنفس
في الخفاء مع مراعاه لظروف المتلقي
لن نعتبرها نصحيه بل فضيحه ولفت انتباه
وتخرج لايطار الوقاحه
،،
دمت بألق
دمت نبضاً
شكري مع أزكى التحايا
مع التنبيه والاضافه والختم
،،
حين تردد “مالي إلا الله”
، فإنك تقر بحقيقةٍ لا لبس فيها،
أن الركن الذي تأوي إليه لا يُكسر،
وأن القوة التي تستمدها لا تخبو.
هو يقين الراسخين،
وإيمان العارفين بأن
من جعل الله وجهتهم،
لم تضلّ بهم الطرق،
ولم تغلق أمامهم الأبواب.
وفي النصح،
إن وما نصح إلا من أحب الخير،
وما أجاد في النصح إلا من اختار له
زمانًا يليق،
ومقامًا يثمر.
فإن ضاقت بها نفس من أُهديت إليه،
فلا تظنها عبثًا، فبعض الكلمات تُزرع
اليوم ولا تزهر إلا بعد حين
لقد أجدت القول وأحسنت الطرح،
يا عسجـد
فموضوعك لم يكن مجرد كلمات،
بل كان دروسًا تسري إلى الأرواح،
وتُلهم العقول بصمتٍ بليغ.🌷
. الإيمان بأن كل شيء بيد الله يمنحنا القوة والطمأنينة.
فعندما نشعر بالعجز أو الانكسار، يجب
أن نتذكر أن الله هو الملجأ الأخير، وهو القادر
على تغيير الأحوال.
حديث ابن عباس يذكرنا بأهمية الدعاء
والتوجه لله في كل أمورنا،
وأنه لا يوجد شيء يحدث إلا بتقدير الله.
وكل ذلك يعكس عمق الإيمان والثقة
في رحمة الله وقدرته.
كل الشكر اخي استفزاز لطرحك القيم
وجزاك الله خير .
اهلا بصاحبة الأنامل الذهبيه
والقلم الجميل اظافه حد الترف يا ترف
سرني تواجدك بأروقة متصفحي
اقف احترما وتقديرا لشخصك
نص متألق بأجمل العظات
ومفردات متوهجة هادفه
شدنا اليه بجمال الأسلوب ودقة المضمون
،،
(النصيحه)
ان لم تكن بأسلوب لبق محبب لنفس
في الخفاء مع مراعاه لظروف المتلقي
لن نعتبرها نصحيه بل فضيحه ولفت انتباه
وتخرج لايطار الوقاحه
،،
دمت بألق
دمت نبضاً
شكري مع أزكى التحايا
مع التنبيه والاضافه والختم
،،
كعادتك أيتها السفيره
سفيرة في حضورك وغيابك واين ما حليتي
اظافة فخمة تشبهك
اسعدني سماع حسك بمتصفحي المتواضع
حين تردد “مالي إلا الله”
، فإنك تقر بحقيقةٍ لا لبس فيها،
أن الركن الذي تأوي إليه لا يُكسر،
وأن القوة التي تستمدها لا تخبو.
هو يقين الراسخين،
وإيمان العارفين بأن
من جعل الله وجهتهم،
لم تضلّ بهم الطرق،
ولم تغلق أمامهم الأبواب.
وفي النصح،
إن وما نصح إلا من أحب الخير،
وما أجاد في النصح إلا من اختار له
زمانًا يليق،
ومقامًا يثمر.
فإن ضاقت بها نفس من أُهديت إليه،
فلا تظنها عبثًا، فبعض الكلمات تُزرع
اليوم ولا تزهر إلا بعد حين
لقد أجدت القول وأحسنت الطرح،
يا عسجـد
فموضوعك لم يكن مجرد كلمات،
بل كان دروسًا تسري إلى الأرواح،
وتُلهم العقول بصمتٍ بليغ.🌷
اهلا ب ميساء الحرف
والإبداع دائما تتقزم كلماتي وحروفي حين يكون تواجدكم
حضور أتى مزمجراً فسبحان من أودع فيك موهبة
الابجديه واستقامتها