بسم الله الرحمن الرحيم
ايها الأحبة أعضاء ملتقى تليد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحييكم من جديد مع موضوعكم المتجدد فعالية المايك
ونرحب ب الأخت رذاذا المطر التي س تكون ضيفتنا
هذا الأسبوع أعيد واكرر الاعتذار لها ولكم جميعا باني لا أجيد
المقدمات ولا زخرفة الكلمات لكن ب الأخير الشخص هو نفسه لا ينقصه قل مقدمتي ولا يرفعه الإطراء الزائد
عشان كذا أنا لا أحب التطرق أكثر للإطراء الزائد وان كان من حق الضيف إن نرفع من مقامه بكلمات جميلة لكن
والله أنا افتقر لتلك الميزة إخواني المايك بيد الاخت رذاذ المطر لتطربنا بما يجود به قلمها وفكرها ونتعرف
على ثقافتها كما تعرفنا على الإخوة اللي سبقها
الأخت رذاذا المطر على قول الكويتيين المايك واياج وانتبهي لا تكسرينه أم هتان ما قصرت رجعته قده
يخشخش ماعد به صوت ما غير صينته على حسابي وأنتي عاد لا أوصيك كملي الناقص هههههههه
وارفعي صوتك مدري المهندس اللي صلحه هل ضبطه زين اولا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا لك أخي الرحال على الاستضافة وللغالية أم هتان على الاختيار
واتشرف بأن أكون ضيفة ببرنامجك الراقي
أتمنى ان يعجبكم ما يطرح هنا .. فأنتم أهل الثقافة والذوق والطرح الجميل
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
معكم أختكم في الله أم عبدالله
رذاذ المطر
زوجة مخلصة وأم حنونة هادئة وبسيطة أعيش حياة ناجحة ومستقرة مبنية على رضا الله عزوجل ولله الحمد والمنة
"حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين "
عمري في الأربعينات الله يثبتنا ويحسن ختامنا
شهادتي بكالوريوس أحياء / كيمياء من جامعة عدن
لدي من الأولاد ثلاثة ومن البنات أربعة الله يصلحهم ويحفظهم ويرزقني برهم
عندي جميع المستويات الدراسية جامعة وثانوي ومتوسط وابتدائي الله يوفقهم ويرزقهم الدرجات العليا في الدنيا والآخرة
تحملت تربية اخواني بعد وفاة أمي الله يرحمها بوصية منها قبل 18 سنة والحمدلله كلهم رجال ومتوظفين ومتزوجين ماعدا واحد الله يوفقه ويسعده ويلقى نصيبه
انكسر ظهري بوفاة أبوي بعد وفاة أمي بعشر سنين الله يرحمهم ويغفر لهم ويجمعني بهم في الفردوس الأعلى .
إن فقدت مكان بذورك التي بذرتها يوما ما..
سيخبرك المطر أين زرعتها ..
لذا إبذر الخير فوق أي أرض وتحت أي سماء ومع أي أحد..
فأنت لا تعلم أين تجده ومتى تجده؟!
إزرع جميلا ولو في غير موضعه ....
فلا يضيع جميلا أينما زرعا ..
فما أجمل العطاء...
فقد تجد جزاءه في الدنيا أو يكون لك ذخرا في الآخرة..
لا تسرق فرحة أحد ولا تقهر قلب أحد ..
أعمارنا قصيرة ..
فالبصمة الجميلة تبقى وإن غاب صاحبها.
وصية ام الى ابنها .. ابكتني مؤثره جداً .. من اجمل ما قرأت ..
ابني العزيز: في يوم من الأيام ستراني عجوزاً غير منطقيه في تصرفاتي عندها من فضلك أعطيني بعض الوقت وبعض الصبر لتفهمني وعندما ترتعش يدي فيسقط طعامي على صدري وعندما لا أقوى على لبس ثيابي فتحلى بالصبر معي وتذكر سنوات مرت وأنا أعلمك ما لا أستطيع فعله اليوم إن لم أعد أنيقة جميلة الرائحة فلا تلمني واذكر في صغرك محاولاتي العديدة لأجعلك أنيقاً جميل الرائحة لا تضحك مني إذا رأيت جهلي وعدم فهمي لأمور جيلكم هذا ولكن كن أنت عيني وعقلي لألحق بما فاتني.
أنا من أدبتك أنا من علمتك كيف تواجه الحياة فكيف تعلمني اليوم ما يجب وما لا يجب لا تملّ من ضعف ذاكرتي وبطئ كلماتي وتفكيري أثناء محادثتك لأن سعادتي من المحادثة الآن هي فقط أن أكون معك فقط ساعدني لقضاء ما أحتاج إليه فما زلت أعرف ما أريد عندما تخذلني قدماي في حملي إلى المكان الذي أريده فكن عطوفاً معي وتذكر أني قد أخذت بيدك كثيراً لكي تستطيع أن تمشي فلا تستحيي أبداً أن تأخذ بيدي اليوم فغداً ستبحث عن من يأخذ بيدك في سني هذا إعلم أني لست مُـقبله على الحياة مثلك ولكني ببساطة أنتظر الموت فكن معي ولا تكن عليّ عندما تتذكر شيئاً من أخطائي فأعلم أني لم أكن أريد سوى مصلحتك وإن أفضل ما تفعله معي الآن أن تغفر زلاتي وتستر عوراتي غفر الله لك وسترك لا زالت ضحكاتك وابتسامتك تفرحني كما كنت صغيراً بالضبط فلا تحرمني صحبتك كنت معك حين ولدت فكن معي حين أموت.
عندها بكى الأبن ! .. من اجمل ما قرأت .. كلام كبير
كانت امرأة تضرب ابنها كل نهار يوم جديــد أمام الناس
وكان الابن لا تنزل له دمــــوع ولا يتلفظ بشيء لأمه
بعد مــرور السنين
والوالده ما زالت تضربه
فجأه: بكى الابن !
فبعد أن ضربته أمه وذهبت أسرع إليه الناس
وقالوا له : ماذا بك بكيت اليوم باستثناء الفتره
الطويلة الماضية بنفس الضرب ؟
قال : شعرت بأن قوة أمي قد ضعفت
اللهـم أرزقنا برأمهاتنا وآبائنا أحياء وأموات
من يفعل مثل هذا الشاب في هذا الزمان ..
قصة رائعة ترويها دكتوره/تقول دخلت علي في العيادة إمرأة في الستينات بصحبة إبنها الثلاثيني ! ..
لاحظت حرصه الزائد عليها ، يمسك يدها ويصلح لها عباءتها ويمد لها الأكل والماء ..
بعد سؤالي عن المشكلة الصحية …وطلب الفحوصات سألته عن حالتها العقلية لأنّ تصرفاتها لم تكن موزونة ولاردودها على أسئلتي
فـقال : إنها متخلفة عقلياً منذ الولادة تملكني الفضول فـسألته: فـمن يرعاها ؟ قال: أنا قلت: والنعم ! ولكن من يهتم بنظافة ملابسها وبدنها ؟.. قال: أنا أدخلها الحمّام -أكرمكم الله- وأحضر ملابسها وانتظرها إلى أن تنتهي وأصفف ملابسها في الدولاب وأضع المتسخ في الغسيل وأشتري لها الناقص من الملابس !
قلت : ولم لا تحضر لها خادمة ؟! قال: [لأن أمي مسكينة مثل الطفل لا تشتكي وأخاف أن تؤذيها الشغالة] إندهشت من كلامه ومقدار برّه وقلت: وهل أنت متزوج ؟ قال: نعم الحمد لله ولدي أطفال قلت: إذن زوجتك ترعى أمك ؟ قال: هي ما تقصر فهي تطهو الطعام وتقدمه لها وقد أحضرت لزوجتي خادمة حتى تعينهاولكن أنا أحرص أن آكل معها حتى أطمئن عشان السكر! زاد إعجابي ومسكت دمعتي ! إختلست نظرة إلى أظافرها فرأيتها قصيرة ونظيفة قلت : أظافرها ؟ قال : أنا ، يا دكتورة هي مسكينة !
نظرت الأم لـولدها وقالت: متى تشتري لي بطاطس ؟! قال: أبشري ألحين أوديك البقالة! طارت الأم من الفرح وقالت : ألحين .. ألحين ! إلتفت الإبن وقال : والله إني أفرح لفرحتها أكثر من فرحة عيالي الصغار..” سويت نفسي أكتب في الملف حتى ما يبين أنـّي متأثرة ” !
وسألت : ما عندها غيرك ؟ قال : أنا وحيدها لأن الوالد طلقها بعد شهر .. قلت : أجل ربـّاك أبوك ؟ .. قال : لا جدتي كانت ترعاني وترعاها وتوفت الله يرحمها وعمري عشر سنوات ! قلت : هل رعتك أمك في مرضك أو تذكر أنها إهتمت فيك ؟ أو فرحت لفرحك أو حزنت لحزنك ؟ قال : يادكتورة.. أمي مسكينة من عمري عشر سنين وأنا شايل همها وأخاف عليها وأرعاها .. كتبت الوصفة وشرحت له الدواء ..
مسك يد أمـّه , وقال : يالله على البقالة … قالت : لا نروح مكـّة ! .. إستغربت ! قلت: لها ليه تبين مكة ؟ قالت: بركب الطيارة ! قلتله : بتوديها لـمكّة ؟ قال : إيه.. قلت : هي ما عليها حرج لو لم تعتمر ، ليه توديها وتضيّق على نفسك ؟ قال : يمكن الفرحة اللي تفرحها لاوديتها.. أكثر أجر عند رب العالمين من عمرتي بدونها .. خرجوا من العيادة وأقفلت بابها وقلت للممرضة : أحتاج للرّاحة بكيت من كل قلبي ..
وقلت في نفسي: هذا وهي لم تكن له أماً .. فقط حملت وولدت ولم تربي ، ولم تسهر الليالي ، ولم تُدرسه ، ولم تتألم لألمه ، ولم تبكي لبكائه ، لم يجافيها النوم خوفا عليه , لم… ولم.. ! ومع كل ذلك .. كل هذا البر…! فـهل سنفعل بأمهاتنا الأصحاء..مثلما فعل بأمه المتخلفة عقليـًّا”؟!
للأمانه.. انشرها. علها أن تستيقض قلب عااااااق
دقيقه? للوالد والوالده?
.”اللهم”إجعل أبي وأمي من أهل الجنة وأجعل الحوض مورداً لهم والرسول شافعاً لهم
والولدان المخلدون خدماً لهم والقصور”سكناً لهم وأغفرلهم واحفظهم لنا في الدنيا واجمعنا بهم في الأخرة ولاتحرمنا برهم ::!!
آمين ..
94 فكرة في تربية الابناء ( منقول )
الى كل مرب فاضل ، الى كل أب ، الى كل أم اهدي هذه الحصيلة الرائعة من تجارب بعض أهل الفضل في التربية ، وقد تم تلخيصها على فقرات ليسهل
قراءتها والاستفادة منها ، ارجو أن تكون خالصة لله ، وأن ينفع بها الجميع ولاتنسونا من دعائكم الصالح . . . .
1. ارتياد المساجد بصحبة الأبناء في سن السابعة.
2. القيام مع الأولاد بصلة الأرحام ، والإحسان الى الجيران.
3. تعليم البنات حب الحجاب منذ الصغر.
4. التخطيط لشغل فراغ الأبناء.
5. تعليم البنات الخياطة أو مايناسبها.
6. تنسيق الرحلات المناسبة للأسرة والاهتمام بالمكان والبرنامج.
7. الذكر بصوت مسموع أمام الأولاد.
8. ربط الأولاد بالمسلمين وقضايا المسلمين.
9. اصطحابهم عند فعل الخير (وتوزيع الصدقات - جمع التبرعات ).
10. إلحاقهم بحلقات تحفيظ مع المراقبة والمتابعة.
11. تعليمهم الأمثال العربية والشعر العربي.
12. التحدث أمامهم بالفصحى ماأمكن.
13. استثمار الأحداث التي تقع في الأسرة.
14. توطيد العلاقات بالعائلات الطيبة لإيجاد البيئة المناسبة.
15. ملاحظة أن أفعال وأقوال الكبار تنعكس على الصغار.
16. التركيز على موضوع الحب فهو خيط التربية الأصيل.
17. معرفة أصدقاء الأولاد بطريقة مناسبة.
18. توحيد الطريقة بين الوالدين.
19. تكوين وتعزيز العادات الطيبة.
20. تدريبهم على العمل النافع.
21. أن يعوّد الأبناء على الأكل مماهو موجود على المائدة.
22. تعوديهم على عدم السهر ، وعدم النوم في مكان مظلم.
23. غرس الأخلاق الحميدة في نفوسهم (الكرم - الشجاعة).
24. تكوين مكتبة خاصة للأولاد وحبذا لو أضيف اليها جهاز الحاسوب مع بعض البرامج النافعة.
25. غرس شيم إكرام الضيف في سن مبكرة بتعويدهم على استقبال الضيوف.
26. التركيز على قراءة قصص الأنبياء (أشرطة السيرة للشيخ محمد المنجد)
27. تعليمهم السنن الربانية كسنة الأسباب مربوطه بمسبباتها وأنه لكي يأتيك الرزق لابد من العمل.
28. تعليمهم معنى العبادة الشامل ، وعدم الفصل بين أعمال الدنيا والآخرة.
29. تعليمهم أداء الصلاة بخشوع وأناة وعدم العجلة فيها.
30. تعليمهم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تدريجياً.
31. عدم إهمال الأخطاء دون معالجة.
32. زرع القناعة في نفوس الأولاد.
33. الصبر وعدم الشكوى من تربية الأولاد والإستعانة بالله والدعاء لهم بالصلاح.
34. ضرورة العدالة في المعاملة والأعطيات بين الأولاد.
35. إيجاد المحفزات لأعمال الخير.
36. إيجاد الدروس في المنزل.
37. الإستفادة من الوقت في السيارة.
38. الإكثار من ذكر المصطلحات الشرعية.
39. التدرج والصبر وطول النفس.
40. ايجاد القدوة ، وتنويع الأساليب.
41. ربط القلب بالله عزوجل في التربية.
42. التركيز على الولد الأكبر في تربيته.
43. إيضاح دور الأم للبنات (وهو دور المرأة في الإسلام ).
44. اهتمام الأب بالجديد في التربية من دراسات وغيرها.
45. ملاحظة الفروق الفردية بين الأولاد.
46. التركيز على فعل الخير والطاعات بنفس التركيز على المنع من الشر والمعاصي.
47. التوازن في التربية.
48. الشمول في التربية.
49. إذا أمرت الأبن بشيء فتابع تنفيذه.
50. القدرة على التحكم في الشخصية.
51. توجيه انفعالات الغضب والحب لله عزوجل.
52. تنمية الطموحات وتوجيهها.
53. عدم تلبية رغبات الولد كلما طلب شيئاً.
54. تربية البنات بما يناسبهن.
55. خطورة الإطراء بوصف الجمال أو غيره من الصفات الخلقية أو الخُلقية لدى الاولاد.
56. تعليمهم الفرق بين الذكر والأنثى التي وردت في الشرع.
57. ربط التوجيهات والأوامر والنواهي بالله عز وجل وليس بالعادات والتقاليد.
58. تحبيبهم لله عزوجل بذكر صفاته ، ونسبة النعم الى خالقها.
59. توجيه الطفل بالترغيب أكثر من الترهيب.
60. اختيار المدرسة والحي.
61. حاول أن تعرف رأي ابنك في مسائل معينة حتى تتمكن من توجيهه التوجيه الصحيح.
62. إيجاد الجو الملائم والمرح داخل الأسرة.
63. الدعاء للأولاد وعدم الدعاء عليهم وتلمس أوقات الإجابة.
64. احضارهم في مجالس الكبار بالنسبة للذكور.
65. التكليف بمسؤوليات صغيرة والتدرج في ذلك.
66. الإتزان في العقوبة.
67. الاعتدال بين الإسترضاء والقسوة.
68. استثمار جلسة العائلة في التوجيه والإرشاد.
69. استئصال عادة الحلف دائماً بالله.
70. أن يطالع الأب ويقرأ ولاداعي على أن يأمرهم مباشرة (عدم التوجيه مباشرة وإنما يقوم الأب بعمل شيء كالقراءة ونحوها ويتابعه الابناء بعد ذلك)
71. تعمد الحديث الإيجابي عن الجيران والأقارب والأصدقاء وتجنب الحديث السلبي.
72. الحذر من الغلو في قضايا معينة.
73. كثرة التحذير يولد الخوف.
74. كثرة الإحتياط تولد الوسوسة.
75. كثرة التدخل تفسد العلاقة.
76. استثمار فرص الأم في العمل.
77. اصصحاب الاولاد في حلقات العلم والمحاضرات.
78. التعليق على كلام الأولاد بما يقتضيه الوجه الشرعي.
79. تعليمهم عادة الشكر للناس عموماً وللأب وللأم خصوصاً.
80. تعليمهم كلمات في محبة بعضهم لبعض.
81. التربية على الاعتماد على النفس ، وقضاء الأمور بنفسه.
82. التربية على عدم انقلاب الوسائل الى غايات مثل الرياضة ونيل الشهادة.
83. قراءة وشرح الحكم والأمثال الجوامع.
84. عدم المقارنة بين الأولاد.
85. عدم إظهار شجار الأبوين بين الأولاد.
86. الوقاية خير من العلاج.
87. التربية على التواضع وقبول الحق وعدم الكبر.
88. التربية على التوافق بين حالتي الأولاد الفكرية والتربوية.
89. توجيه الأبناء من منطلق شرعي وليس عاطفي.
90. الإستشارة لأهل العلم والتخصص.
91. معرفة التركيبة النفسيه لكل إبن.
92. لاعب إبنك سبعاً (1-7).
93. أدّبه سبعاً (7-14).
94. صاحبه سبعاً (14-21).