نقاش/ طعنة صديق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسعدتم ي افاضل ي كرام اينما كنتم

الموضوع مباشره
موضوع اعتيادي قد يمر بنا

ولكن هنا نحكي من واقع


البدايه/
هل طعنة الصديق ُتغتفر ؟!
هل نستطيع تجاوز الغدر الذي
يقوم به من حفر وطعن في الخلف
حتى يسقط بصديقه
رغم الوفاء الذي كان بينهم ؟




المحتوى //
ساحكي لكم قصه قراتها واقعيه ..
وتعيش ع ارض الواقع مثلها الكثير



## كانا هنالك صديقان منذو الصغر
كان منزلهم بجاور بعض كانايتقسمان كل شي
لانهم كانوا ميسورين الحال

كانوا بمراحل الدارسه سويا
كبروا ودخلوا الجامعه
وسافروا سويا لدراسه
كانا يتقاسمان كل شي حتى
المصروف واللقمه ومعاناة الحياه
فقد توفوا ابائهم منذو كانوا جيره ،،

كانوا سند لبعضهم اكثر من الاخوه،،
اخوه لم تلدهم أمهاتهم
لم يُضرب الوفاء الا لهم وفيهم


عادوا وهم حاملين شهاداتهم ونجاح
سنينهم بايديهم،
ومن ثم توظفوا سويا في نفس المقر
وكاي مكان بإالاجتهاد ينال مايستحق
من الترقيه ،،

واحد منهم ترقى
والثاني بقي لم يترقى
هنا بدا الشيطان يوسوس ويحفر
وينزغ بينهم

ذهب الصديق الثاني عند المدير
وبدا بالمكيده لصديقه

المديرتعجب ولم يصدق ولانه
يثق بالاول اخبره
وحدثه بما قال عنه صديقه
كاد لايصدق كاد يُجن صديقه

فقال في نفسه لعلها غلطه
ولا تصدر منه مره اخرى
ولا يجب ان اتخذ موقف منه
فهو اخي ،،



بعد فتره اثنوا عليه ونجح في منصبه
وعاد الصديق الى المدير
وعاد يحفر لصديقه من الخلف
وعاد المدير واخبر الاول
وعندها واجهه الصديق صديقه وجها لوجه.

بكى واعتذر ووعد وقال
له لن اكررها
ولان الجرح كان اكبر ولن يلتأم بسهوله
اعرض عنه وصد صديقه

وتم نقل الاول الناجح الى مقر اخر
وبقي الصديق الذي غدر
وهنا ابصروا ان
الحل الوحيد كان بينهم
لابد ان يفترقوا ،،

لان الثقه فُقدت .والصفح لم
يعد بارادة الشخص


هذه احدى قصص غدر وطعن
الصديق في الخلف ويوجد الكثير


#
التساؤل وموضع النقاش
# هل غدر و طعنة الصديق تغتفر ؟
# هل الفراق والبعد سوف يعيد الثقه بينهم
وتعيد مجرى المياه الى طبيعة حياتهم ؟

#هل تستطيعون تجاوز مثل هذه الطعنه؟
وغيرها من الاسئله التي تخطر ع بالكم
من مضمون القصه ؟

..

الامر متروك لكم
لنرى الآراء بهدوووووووء
ان مررتم ك مثل هذه التجارب
،،




دمتم سالمين
حصريا هنآ
السفيره🌹

،،

ام هتان ,إستفزاز ,انسان نادر ,ندى ,أحمد الفارس معجبون بهذا

هذه قصة بسيطة جدا جدا ..
يبدو ان هذا الصديق ليس غادر بل غبي ..
لان الغادر اعمق من ذلك !! فـ طعنته
لاتخطيء ومكانها قاتل ووقتها حاسم
وأجواءها مظلمه .. تسير ع بساط
الضعف وتكمن في طريق الغفلة ........
الغادر لاينقل وشايه حتى يضمن عداء
الطرف الأقوى للمغدور وهذا يساهم
في عدم انكشاف أمره ........
لذلك يجب إلغاء مشاعر الود والتضحيه
لأن زماننا هذا وماقبله وماقبله اصبحت
الصداقات كلمات وقصائد ومصالح مشتركه ..
ويجب ان تبقى هكذا ...
وجميع الصداقات الدائمه فيها روابط وعوامل
خارجه عن الصداقه ...
كأن يكون كل فرد خائف من خسارة الآخر
مثل ان يكون اخ لزوجته وهو يحبها فيتصاحب
معه ع هذا الرابط ونحن نرى الديمومه ونحسبها
وفاء وهي والله مصلحه كبيره تربطهم ...
او ان يكون الرابط خوف..تكون دائمه
على السلام الظاهر حتى يزول خوف كل طرف
فيبدأون بالكيد لبعضهم ....
عندي مثال اخترعته وهو لو عندي عقرب في غرفتي
ورأيت عقارب اشد خطر في برنامج وثائقي ..
هنا الأخطر هي العقرب التي بغرفتي لأن خطرها أقرب ...
كذلك الانسان القريب منك سواء من ناحية نسب
او صداقه او شراكه ..هو الأخطر عليك
من الصهاينه والمجوس لأن قدرته على ادخال
الشر عليك قويه والدوافع ستكون موجوده ...
من حسد او حقد يتحرك في داخله بسبب
في طبيعته ومعدنه العميق البعيد عن رؤيتك السطحيه ...

التحفظ والحذر من الذين نجالسهم واجب ..
وإن احسسنا بأن الأمور ليست في طريق آمن
علينا ان نرحل عنهم وعن اصدقائهم .

السفيره ,ندى معجبون بهذا

موضوع في غاية الأهميّة..
بداية على المسلم ان يحسن الظنّ بالآخرين ولا يكون شكّاكا ولا متهما ايّاهم بسوء الظن..
وهذا امر حثّت عليه الشريعه الإسلاميه فالله عز وجل امرنا في الآيه الكريمة
بقوله سبحانه {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أمنوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ}،
وقال تعالى: {وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا}
وقال المصطفي -صلى الله عليه وسلَّم- محذراً من هذا المرض:
(إياكم والظن فإنَّ الظن أكذب الحديث...)،

وعلينا جميعا ان نحسن الظن بالناس ولا نبني علاقتنا بالشك وسوء النيّه في سرائر البشر...
امّا هذا الشخص وفعله فهذا ليس بصديق بل عدو ولو تلبّس بلباس الصديق..!!

ثم تبيّن له فعله من مديره ومع ذلك بقى على تواصله فهذا يستحق مايفعله به..
لو كان له ذرّة عقل لقطع علاقته فورا فهذا لايستحق ان يكون صديقا.

وكثير مانسمع مثل هذه الأفعال وخصوصا في الدوائر الحكوميه وتسلّق البعض على اكتاف البعض بالوشاية والتحريض..
ولكن الجميل ان تجد مسؤولا يعي ويعرف معنى تلك الآيات الكريمة وعدم تصديق كل منافق وكل حاسد ..


امّا الفراق للتأديب فهذا عمل لايصح اصلا لإن الحسد مرض قلبي ولا يمكن معالجته إلاّ بالإيمان .
مسئلة إعطاءه فرصه لكي يتوب ويرجع عن هذه التصرّفات
اراها غير نافعه لإنّ هذا الشخص في قلبه مرض مزمن..

نحن لسنا بصدد معالجته فعلاجه اللجوء لله وطلب شفاءه من هذه الأمراض الشيطانيه..

السلامه كل السلامه هي البعد عن هؤلاء فالعمر قصير والحياه لاتستحق كل هذا التعب
وخصوصا من شخص كنت اراه صديق فإذا به عدو ..

وإعطاء الفرص تكون لشخص نرجوا شفاءه ويكون قريب
وأمّا شخص لاتربطني به اي علاقه فهذا نسيانه ورميه في سلّة المهملات هو العلاج..



اشكرك على طرحك الراقي

ام هتان ,السفيره ,ندى معجبون بهذا

لي عودة باذن الله ..

انسان نادر معجب بهذا

عدت ..


الغدر بين الاصدقاء سيء ومؤلم جددا
وقد يصعب التعامل مع الموقف لغلاظته
ولكن الاهم هو النظر لعمق تلك الصداقة
ومدى اهميتها لكلا الطرفين

يمكن يكون فعلا تصرف هذا الصديق
من باب الغباء مثل ماقال الاخ احمد
وفي كل الاحوال لابد من حوار مفتوح بينهما
لفهم الاسباب وتجاوز المشكلة ..
لان الصداقة الحقيقية قاعدة قوية وثابتة
حتى في اصعب الظروف
ويفترض انلا يزعزعها كلام واشي …

ارى ان الحل هو التغافل والتناسي
واعادة بناء الثقة وتصحيح الامور
وتجديد العلاقة
وإن تكرر الفعل مرة اخرى
فالثالثة ثابته والمقاطعة هي الحل ..-

فالنفس امارة بالسوء الا من رحم ربي ..)

سفيرة تليد ،، لاتاتي الا بالمفيد ..

دمتي بهذا التالق والابداع
كل المحبة والتقدير ..

انسان نادر ,أحمد الفارس معجبون بهذا

اهلا ومرحبا بكم
لي عوده لقراءه ابداع اقلامكم ع مهل
فحق لها ان ُتقرا وان تُشكر
كل التقدير

أحمد الفارس معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الفارس

هذه قصة بسيطة جدا جدا ..
يبدو ان هذا الصديق ليس غادر بل غبي ..
لان الغادر اعمق من ذلك !! فـ طعنته
لاتخطيء ومكانها قاتل ووقتها حاسم
وأجواءها مظلمه .. تسير ع بساط
الضعف وتكمن في طريق الغفلة ........
الغادر لاينقل وشايه حتى يضمن عداء
الطرف الأقوى للمغدور وهذا يساهم
في عدم انكشاف أمره ........
لذلك يجب إلغاء مشاعر الود والتضحيه
لأن زماننا هذا وماقبله وماقبله اصبحت
الصداقات كلمات وقصائد ومصالح مشتركه ..
ويجب ان تبقى هكذا ...
وجميع الصداقات الدائمه فيها روابط وعوامل
خارجه عن الصداقه ...
كأن يكون كل فرد خائف من خسارة الآخر
مثل ان يكون اخ لزوجته وهو يحبها فيتصاحب
معه ع هذا الرابط ونحن نرى الديمومه ونحسبها
وفاء وهي والله مصلحه كبيره تربطهم ...
او ان يكون الرابط خوف..تكون دائمه
على السلام الظاهر حتى يزول خوف كل طرف
فيبدأون بالكيد لبعضهم ....
عندي مثال اخترعته وهو لو عندي عقرب في غرفتي
ورأيت عقارب اشد خطر في برنامج وثائقي ..
هنا الأخطر هي العقرب التي بغرفتي لأن خطرها أقرب ...
كذلك الانسان القريب منك سواء من ناحية نسب
او صداقه او شراكه ..هو الأخطر عليك
من الصهاينه والمجوس لأن قدرته على ادخال
الشر عليك قويه والدوافع ستكون موجوده ...
من حسد او حقد يتحرك في داخله بسبب
في طبيعته ومعدنه العميق البعيد عن رؤيتك السطحيه ...

التحفظ والحذر من الذين نجالسهم واجب ..
وإن احسسنا بأن الأمور ليست في طريق آمن
علينا ان نرحل عنهم وعن اصدقائهم .

اهلا اخي احمد
بالفعل الغدر يتفاوت
فيه غدر يكون عميق وفيه غدر ربما اهون منه
لكنه يحمل مضمون ( الغدر )المسمى له لا غيره
من يطعن في ظهرك باي شكل من الاشكال
هذا ليس صديق وهذا حاسد غادر

ندي مثال اخترعته وهو لو عندي عقرب في غرفتي
ورأيت عقارب اشد خطر في برنامج وثائقي ..
هنا الأخطر هي العقرب التي بغرفتي لأن خطرها أقرب ...
كذلك الانسان القريب منك سواء من ناحية نسب
او صداقه او شراكه ..هو الأخطر عليك
من الصهاينه والمجوس لأن قدرته على ادخال
الشر عليك قويه والدوافع ستكون موجوده ...
من حسد او حقد يتحرك في داخله بسبب
في طبيعته ومعدنه العميق البعيد عن رؤيتك السطحيه ..

بالفعل مثل صحيح وهادف
فانت مع من تعاشر وتتعايش وشرهم اقرب
لذا الحذر والحيطه
وشر البعيد هو بعيد عنا دام لامعرفه
ولا علاقه ،،


،،،،
شكرا لك اخي احمد
سررت بعبورك هنا ومتابعتك
دام نبض قلمك الزاخر بكل معرفه
تقييمي

،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان نادر

موضوع في غاية الأهميّة..
بداية على المسلم ان يحسن الظنّ بالآخرين ولا يكون شكّاكا ولا متهما ايّاهم بسوء الظن..
وهذا امر حثّت عليه الشريعه الإسلاميه فالله عز وجل امرنا في الآيه الكريمة
بقوله سبحانه {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أمنوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ}،
وقال تعالى: {وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا}
وقال المصطفي -صلى الله عليه وسلَّم- محذراً من هذا المرض:
(إياكم والظن فإنَّ الظن أكذب الحديث...)،

وعلينا جميعا ان نحسن الظن بالناس ولا نبني علاقتنا بالشك وسوء النيّه في سرائر البشر...
امّا هذا الشخص وفعله فهذا ليس بصديق بل عدو ولو تلبّس بلباس الصديق..!!

ثم تبيّن له فعله من مديره ومع ذلك بقى على تواصله فهذا يستحق مايفعله به..
لو كان له ذرّة عقل لقطع علاقته فورا فهذا لايستحق ان يكون صديقا.

وكثير مانسمع مثل هذه الأفعال وخصوصا في الدوائر الحكوميه وتسلّق البعض على اكتاف البعض بالوشاية والتحريض..
ولكن الجميل ان تجد مسؤولا يعي ويعرف معنى تلك الآيات الكريمة وعدم تصديق كل منافق وكل حاسد ..


امّا الفراق للتأديب فهذا عمل لايصح اصلا لإن الحسد مرض قلبي ولا يمكن معالجته إلاّ بالإيمان .
مسئلة إعطاءه فرصه لكي يتوب ويرجع عن هذه التصرّفات
اراها غير نافعه لإنّ هذا الشخص في قلبه مرض مزمن..

نحن لسنا بصدد معالجته فعلاجه اللجوء لله وطلب شفاءه من هذه الأمراض الشيطانيه..

السلامه كل السلامه هي البعد عن هؤلاء فالعمر قصير والحياه لاتستحق كل هذا التعب
وخصوصا من شخص كنت اراه صديق فإذا به عدو ..

وإعطاء الفرص تكون لشخص نرجوا شفاءه ويكون قريب
وأمّا شخص لاتربطني به اي علاقه فهذا نسيانه ورميه في سلّة المهملات هو العلاج..



اشكرك على طرحك الراقي

اهلا اخي نادر
حياك الله وبياك
ومااجمل سردك الذي في
محتواه التعقل والرزانه


الغدر والطعن
ان كانت من اقرب قريب لانفسنا لذلك هي طعنه هي ذبح ،

في بعض الاحيان نثق بهم ليس غباء
ولا تغافل
ولكن احببناهم من الصميم وثقتنا
فيهم كانت اكبر من هذه التفاهات

ولكن يظل الشيطان شاطر بنزغه
لقلوب امتلأت حقد وكراهيه وغيرت

ولكن العاقل من تعقل ووفى لطرف الاخر ،،
فوسوسة النفس لابد يكون عليها
وقايه وحجاب والا كيف نحن يطلق علينا مؤمنين مسلمين
ولكن الشيطان!!!





،

امّا الفراق للتأديب فهذا عمل لايصح اصلا لإن الحسد مرض قلبي ولا يمكن معالجته إلاّ بالإيمان .
مسئلة إعطاءه فرصه لكي يتوب ويرجع عن هذه التصرّفات
اراها غير نافعه لإنّ هذا الشخص في قلبه مرض مزمن..

وإعطاء الفرص تكون لشخص نرجوا شفاءه ويكون قريب
وأمّا شخص لاتربطني به اي علاقه فهذا نسيانه ورميه في سلّة المهملات هو العلاج.

تمر علينا في حياتنا ظروف مشابهه
وكنا لم نتوقع منهم هذه الكارثه ،،
هنامهما كانت انفسنا نقيه متسامحه

تحب الخبر للغير تحب العفو
والصفح الا ان الطعنه كانت
اكبر واصبحت صدمة عمر
فلايستحيب القلب والعقل
لاخر الغفران
لان صعب يلدغ مرتين
وصعب اعطاء الفرص مره اخرى ،،

فالقرار الوحيد هو بتر العلاقه والبعد
اكراما لنفس من هذه
الاشكال المقززه


،،،
نادر اصبت وابدعت
ونثرت دررا من صميم الفواد والعقلانية والاتزان ،

دمت القا
دمت نبضا
تقييمي
،،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى

عدت ..


الغدر بين الاصدقاء سيء ومؤلم جددا
وقد يصعب التعامل مع الموقف لغلاظته
ولكن الاهم هو النظر لعمق تلك الصداقة
ومدى اهميتها لكلا الطرفين

يمكن يكون فعلا تصرف هذا الصديق
من باب الغباء مثل ماقال الاخ احمد
وفي كل الاحوال لابد من حوار مفتوح بينهما
لفهم الاسباب وتجاوز المشكلة ..
لان الصداقة الحقيقية قاعدة قوية وثابتة
حتى في اصعب الظروف
ويفترض انلا يزعزعها كلام واشي …

ارى ان الحل هو التغافل والتناسي
واعادة بناء الثقة وتصحيح الامور
وتجديد العلاقة
وإن تكرر الفعل مرة اخرى
فالثالثة ثابته والمقاطعة هي الحل ..-

فالنفس امارة بالسوء الا من رحم ربي ..)

سفيرة تليد ،، لاتاتي الا بالمفيد ..

دمتي بهذا التالق والابداع
كل المحبة والتقدير ..

اهلا ومرحبا بسيدة تليد
اهلا ندى

مثل ماقلنا الطعنه تتفاوت
ولكن يبقى مسماها طعنه
ربما الشخص ان لم يجرب هذه الطعنه
من قريب لنفسه سيقول اعطي فرصه

ممكن اعطاء الفرص ولكن في غير الطعنه
ممكن اعطاء الفرص ان النفس لم يتبقى
بها شوائب من ذلك الموقف ،،
صعب اجامل في مثل هذه المواقف

كيف تعود الثقه وكيف تعود لنفس الامان
ساشعر انني مع انسان اختبره لاجل اكمال
صداقه او مشوار حياه ،،
واظل اراقبه ؟!

لماذا ارهق نفسي اكثر من طاقتها
وتصبح حياتي مكهربه
لاجل اعطاء فرصه ربما تصدق
وربما يفعل اكثر منها
لانه حاقد غيور حاسد
وماتصدر الطعنه الا من هولاء الصفات


وبالنهايه نحن بشر نخطي ونصيب
ونغفر الزلات والعثرات

،،
ندى دمت لي نبضا مضي
دمت سراجًا وهاجا
لاعدمت روحك التي تنثر كل رد جميل واقعي
تقييمي

،،

من رأيي المتواضع الانسحاب
من تلك الصداقات بل اقدمها
لمحاكم البتر واطمسها من قاموس
حياتي ولن أعطي إتاحة فرصه

مهما علت وارتقت تلك الصداقه
وان اخذت زمناً طويلا

ف قاعدة قد تعود المياه
لمجاريها لكنها غير قابلة للشرب

لم توضع عبث بل سنت لمواقف
سيئة وخالات شواذ توجب الحذر



تقبلي مروري

السفيره معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إستفزاز

من رأيي المتواضع الانسحاب
من تلك الصداقات بل اقدمها
لمحاكم البتر واطمسها من قاموس
حياتي ولن أعطي إتاحة فرصه

مهما علت وارتقت تلك الصداقه
وان اخذت زمناً طويلا

ف قاعدة قد تعود المياه
لمجاريها لكنها غير قابلة للشرب

لم توضع عبث بل سنت لمواقف
سيئة وخالات شواذ توجب الحذر



تقبلي مروري

اهلا اخي معاذ

اتفق جمله وتفصيل
العلاقات ليست للعبث واللعب واللهو
واسمى العلاقات وانظفها (الصداقه )
ان لم تكن صدوقه صادقه
اخلت باسمها ومعناها
ولا اريدها ،،


،،
شكرا لتواجدك
شكرا لقدومك
شكرا كثيرا
تقييمي
،،