![]() | |
![]() | ![]() |
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي |
- منتدى الأخبار المحلية والعالمية ALTALEED- News هنا الخبر | كل مآهو جديد ومثير على السآحـہ | الاخبار المحلية والعاليمة | اخبار المال والاعمال | الأخبار المثيرة والطريفة00| 00 لخ |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||
![]()
كوريا الجنوبية على صفيح ساخن.. الشرطة تداهم مكتب رئيس البلاد لإعلانه الأحكام العرفية
أحزاب المعارضة تدفع في اتجاه عزل "يون" رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول سبق سبق تم النشر في: 11 ديسمبر 2024, 2:32 مساءً انضم إلى قناتنا على واتساب تعيش كوريا الجنوبية أزمة سياسية متصاعدة بعد مداهمة الشرطة لمكتب الرئيس يون سوك يول، اليوم (الأربعاء)، وسط تحقيق موسع في قرار إعلان الأحكام العرفية المفاجئ الأسبوع الماضي، هذه الخطوة الدرامية تشير إلى تصاعد التوتر السياسي في البلاد، حيث يواجه الرئيس اتهامات بالتمرد، مما يثير تساؤلات حول مستقبله السياسي. وفي تطور صادم، حاول وزير الدفاع السابق كيم يونج هيون الانتحار أثناء احتجازه، حيث عُثِر عليه في مركز الاحتجاز، وقد حاول استخدام ملابسه في محاولة يائسة لإنهاء حياته، وقد اعترف كيم، وهو حليف مقرب من الرئيس يون، بمسؤوليته عن فرض الحكم الطارئ، وقدم اعتذاره، قائلًا إنه يتحمل المسؤولية وحده، وفقًا لـ"رويترز". وبعد إعلان "يون" المفاجئ للأحكام العرفية، صوّت البرلمان، بما في ذلك أعضاء من حزبه، للمطالبة بإلغاء الأمر على الفور، وقد استجاب "يون" لهذا الضغط، وألغى الأمر بعد ساعات قليلة، هذه الخطوة أثارت تساؤلات حول مدى استقرار قرارات الرئيس، ودفعت المعارضة إلى المطالبة باستقالته. أزمة دستورية وأدى إعلان الأحكام العرفية إلى أزمة دستورية في كوريا الجنوبية، حيث تسبب في انقسام سياسي حاد. فقد صوّت المشرعون، بما في ذلك بعض أعضاء حزب الرئيس، ضد هذا القرار، مما أدى إلى تصويت غير مسبوق داخل البرلمان، هذا الانقسام يسلط الضوء على الاضطرابات السياسية التي تشهدها البلاد، ويثير تساؤلات حول من يدير شؤون الدولة في ظل غياب الرئيس عن المشهد العام. وتوسعت دائرة التحقيقات لتشمل الرئيس "يون" وكبار ضباط الشرطة والجيش، وقد تم اعتقال رئيس الشرطة الوطنية جو جي هو، بتهمة نشر الشرطة لمنع النواب من دخول البرلمان، كما اتهم كبار الضباط العسكريين الرئيس "يون" بإصدار أوامر للقوات بدخول البرلمان ومنع النواب من التصويت ضد الأحكام العرفية. وقدم وزير الدفاع السابق كيم يونج هيون استقالته واعترف بمسؤوليته عن الأزمة، وقد أشارت تصريحاته إلى أنه كان يتصرف بناءً على أوامر الرئيس "يون"، هذا الاعتراف يلقي بظلاله على شرعية قرارات الرئيس، ويزيد من الضغوط عليه للاستقالة أو مواجهة إجراءات العزل. مستقبل غامض وأعلنت المعارضة، المتمثلة في الحزب الديمقراطي، عزمها على تقديم مشروع قانون جديد لعزل الرئيس "يون"، وقد حددت يوم السبت موعدًا للتصويت على هذا الاقتراح، وبعد أسبوع من هزيمة تصويتهم الأول، وجدت المعارضة دعمًا من بعض أعضاء حزب الرئيس، مما يزيد من فرص نجاح هذا الاقتراح. ومع تصاعد الأزمة السياسية، يبدو مستقبل الرئيس "يون" غامضًا؛ فغيابه عن المشهد العام، ومداهمة مكتبه، والتحقيقات الجارية، كلها عوامل تزيد من الضغوط عليه، وقد أثارت هذه الأحداث تساؤلات حول من يدير شؤون الدولة في ظل هذه الأزمة، حيث لم يُصدر مكتب الرئيس أي تصريح رسمي حول هذا الأمر. ويبدو أن "قطار العزل" قد انطلق بالفعل، فالدعم المتزايد من المعارضة وبعض أعضاء حزبه قد يجعل من الصعب على "يون" البقاء في السلطة، وقد أشار زعيم المعارضة لي جاي ميونج إلى أن "قطار العزل لن يتوقف"، مما يدل على عزمهم على المضي قدمًا في هذا المسار. ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]()
|
|
![]() ![]()
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
الساعة الآن
|