على مشارف جدارٍ خاوٍ من ذكرياتك،
جلستُ أعدّ شظايا قلبٍ ما عاد لكَ فيه مقام.
تُراكَ ظننتَ أنّ إهمالك
كريحٍ عاتية ستسقط صروحي؟
يا ويلكَ، فأنا الصخر الذي تُكسره
الرياح وتعود منه مهزومة.
كنتَ غيمةً خاوية تعبر سمائي،
تحملها الريح ولا تروي عطشي،
ولم تترك إلا ظلًّا عابرًا لا يُدركه أحد.
أما علمتَ أنني إن تركت ندبةً فيك،
فهي كالوشم، لا تُمحى،
وكأنها دمغة على جبين خيبتك؟
كنتَ عابرًا في مملكتي،
وأنا الملكة التي مررتَ تحت عرشها
دون أن ترفع رأسك.
كنتَ وهماً،
وأنا الحقيقة التي تكسّرت على عتباتها أوهامك.
أما زلت تذكر كيف كان نبضي يهزّ أركانك؟
كيف كانت نظرتي تسلبك الحديث،
وكلماتي تجعلك أسيرها؟
ظننتَ أنك إن أغمضت عينيك، ستنساني،
لكنني، كالشمس،
أُشرق حتى خلف الجفون المغلقة.
أهملتني، وكأنّني ظلٌّ يتبعك،
لكن هل رأيتَ ظلًّا يستعصي على صاحبه؟
ألم تعلم أنّني إذا تركتُ أثرًا،
فهو أثرٌ يصير وسامًا للخلود،
ولو كان جرحًا، فهو جرحٌ يتقدّس في ذاكرة الزمان؟
أيها الغافل عني،
أما رأيتَ كيف كنتَ ترتعش أمام فتنتي؟
كيف كانت كلماتي تُسقطك كالنصل
في قلب الوهم؟
ظننتَ أنّك قد خذلتني،
لكن خذلانك لم يكن سوى ورقةٍ جافة،
مزّقتها الرياح التي أحملها في صدري.
كنتَ تظنُّ أنني سأضيع في غيابك،
لكنّك لم ترَ أن غيابك لم يكن إلا خواءً يملأ خواءك أنت،
بينما بقيتُ أنا كما كنتُ:
شمسًا لا تغيب،
وريحًا لا تسكن.
أهملتني، لكنّي صرتُ في صمتك صوتًا،
وفي غيابك حضورًا يُؤرقك.
أنا الندبة التي
تواريها عن أعين الناس،
لكنّك لا تستطيع أن تخفيها عن ذاتك.
أنا الجرح الذي ظننتَ أنّه يضعفني،
لكنّه صار شاهداً على قوّتي،
وصار فيك ذكرى لن تُمحى،
كما يُخلّد العار على جبين من خانه نفسه
سيتقدّس أثري ولو كان ندبة،
لأنني لستُ من يمضي بلا أثر.
بل أنا من يترك في العابرين شواهد لا يطويها النسيان.
أنا من تترك في العابرين وشيماً،
تُردّده الألسنة،
وتحمله القلوب،
وتحكي عنه السنون
ميساء الحياه
————————
بلسان كل أنثى ظن شبيه الذكور انه سيذبلها ❤
الحب اللي يوصل لهذا الحديث من الشموخ وعزة النفس
هو اصدق أنواع الحب ،الوفاء، التضحيه
ولكن ماجبرنا ع قول هذا إلا الجرح كان اعظم ،أليم عميق
غير متوقع والخذلان من شخصه كان كسراً
اعمى هو الحب في الأنثى
وترافقها الثقه المفرطه
ولكن تاكدي حين تُبْصُر تلك الأنثى
تصبح ذات شموخ ذات قوه، ذات نظراً حاد
لن تغفر خطاً ولن تتجاور جرحاً ولن تلمس عُذراً
النفس عزيزه والكرامه غاليه والقلب له منزل
ومن لايقدر وجودك لاتعظم غيابه وخذلانه
ومن يرحل ترافقه السلامه
وع قلبك البرد والسلام
أيتها الأنثى لاتجعلي قلبك محطات
يعبرها العابرون من البشر ويسكنها كل البشر
ومن لايستحقها ، اجعلي قلبك قصرا فخما عاليا
لايسكنه إلا مستحقيه ومن يليق به 👑
،،
ابدعتي ميساء في الوصف
دام مدادك ي مبدعه
كل الشكر
ختم وحصريه وتنبيه واضافه
،،
اعجبتني ابجديتك تلك التي تنسج البساطه في اسلوب رائع
كلماتك الانيقــة هي أحساس يفوق اي لون من خيال الشعور
وحروف تأسر القلوب وتقف الأقلام احتراما لها ولمصداقيتها..
بصدق أشعر بشفافية الكون كله حينما قرأت لكِ.
فمرحباً بكِ قلماً وحس.
مميزه ومختلفه أدركناها بيننا
شكراً لك عدد بلا مدد.
الحب اللي يوصل لهذا الحديث من الشموخ وعزة النفس
هو اصدق أنواع الحب ،الوفاء، التضحيه
ولكن ماجبرنا ع قول هذا إلا الجرح كان اعظم ،أليم عميق
غير متوقع والخذلان من شخصه كان كسراً
اعمى هو الحب في الأنثى
وترافقها الثقه المفرطه
ولكن تاكدي حين تُبْصُر تلك الأنثى
تصبح ذات شموخ ذات قوه، ذات نظراً حاد
لن تغفر خطاً ولن تتجاور جرحاً ولن تلمس عُذراً
النفس عزيزه والكرامه غاليه والقلب له منزل
ومن لايقدر وجودك لاتعظم غيابه وخذلانه
ومن يرحل ترافقه السلامه
وع قلبك البرد والسلام
أيتها الأنثى لاتجعلي قلبك محطات
يعبرها العابرون من البشر ويسكنها كل البشر
ومن لايستحقها ، اجعلي قلبك قصرا فخما عاليا
لايسكنه إلا مستحقيه ومن يليق به 👑
،،
ابدعتي ميساء في الوصف
دام مدادك ي مبدعه
كل الشكر
ختم وحصريه وتنبيه واضافه
،،
الوجع
الألم
وردت الفعل القوية
تكون على مدى مايحمل القلب
من مشاعر
لو كان القلب خاليا
لما رأى شيئا
وربما تجاهل كل مايحدث
ببساطة من لاقيمة له القلم لايكتب عنه بكل هذه القوه
ومع هذا وجد الحبر ليزيح عن كاهلنا كل وجع
ربما هذه الصرخات القويه قد أراحتك
ولكن صديقة قلمي
دعي قلبك بصدفه محفوظا محفوفا
فلا بشر يستحق
اعجبتني عبارة عن كل النساء
فربما كانت نون النسوة هن القوارير الهشه
ولكن لا احد يعلم مدى قوة الانثى
فالني تحملت كل الام الانجاب والتربية
والعمل وغيرها
ليست عاجزة عن خلع شخص سبب لها ألما
فلقد سمعنا عن رجال ماتوا من الحب
ولكن لم نسمع ابدا عن اناث
هكذا هي الحياة
تحتاج إلى قوة
إلى أن نكون سمآاآء لا أحد يستطيع
ان ينالها
قلمك قوي جدا
صراحه جعلني ادخل طوعا لأرد
كوني بخير
متابعة لجديدك
السمآاآء
أمطرت هنا
مشاعر شامخة، ترجمتها أحرفك النابضة، إلى عبارات حملتنا الى عالم من الجمال، وصيغت بلغة مميزة فريدة،
تحمل بصمات كاتبتنا المتفردة والمبدعة ميساء..
أصدق الود والتقدير
هناك مقولة تعجبني وتناسب سطورك ميس:
"يستاهل البرد من ضيع دفاه"!
الحب احياناً يصبح نقمه ويتحول لعداوه
أو كره للطرف الآخر و أنا ادعم كل حرف كُتبتيه
بكل حواسي، وهذا الصحيح
علينا ان لا نسمح لمشاعرنا بالطغيان
الواجب علينا تركها نسيانها ومسحها
من جميع ذكرياتنا لأن هذا الشخص المؤذي
بكل ببساطه لايستحق أن يأخذ حيزاً
من افكارنا فالماضي ولى وذهب
ولن يعود وكذلك الاشخاص اذا منحناهم
الكثير من الفرص،
قد اُغلقت الأبواب ونضجت العقول وعم السلام ،
لا مزيد من الحروب النفسيه والضعوطات
العاطفيه ووداعاً لكل شخص يظن أنه
محور اهتمامنا. .!
مبدعة ومميزة ميس كعادتك
في توظيف الكلمات ووصف الشعور
الحب اللي يوصل لهذا الحديث من الشموخ وعزة النفس
هو اصدق أنواع الحب ،الوفاء، التضحيه
ولكن ماجبرنا ع قول هذا إلا الجرح كان اعظم ،أليم عميق
غير متوقع والخذلان من شخصه كان كسراً
اعمى هو الحب في الأنثى
وترافقها الثقه المفرطه
ولكن تاكدي حين تُبْصُر تلك الأنثى
تصبح ذات شموخ ذات قوه، ذات نظراً حاد
لن تغفر خطاً ولن تتجاور جرحاً ولن تلمس عُذراً
النفس عزيزه والكرامه غاليه والقلب له منزل
ومن لايقدر وجودك لاتعظم غيابه وخذلانه
ومن يرحل ترافقه السلامه
وع قلبك البرد والسلام
أيتها الأنثى لاتجعلي قلبك محطات
يعبرها العابرون من البشر ويسكنها كل البشر
ومن لايستحقها ، اجعلي قلبك قصرا فخما عاليا
لايسكنه إلا مستحقيه ومن يليق به 👑
،،
ابدعتي ميساء في الوصف
دام مدادك ي مبدعه
كل الشكر
ختم وحصريه وتنبيه واضافه
،،
يا لروعة كلماتكِ يا سفيرة القلب،
وكأنها بلسم لكل وجعٍ دفين.
حديثكِ عن الحب والخذلان
لامس عمق الفكره،
أوافقكِ تمامًا أن الكرامة لا تُساوم،
وأن القلب حين يُبصر حقيقة من حوله،
يصبح أكثر قوة وشموخًا. نعم،
نحن نستحق أن يكون قلبنا قصرًا،
لا محطةً عابرة لكل من يأتي ويمضي.
وجودكِ في بين اسطري بهذه الحكمة
يغرقني في امتنان لا ينضب