منذ يوم مضى
|
#2
|
رد: ومضات حره[24]
ومضات جميلة ورائعة من كاتبنا القدير استفزاز
جزاك الله خير وجعلها في موازين حسناتك
أصدق الود والتقدير
|
|
|
منذ يوم مضى
|
#3
|
(استثنائيه)
رد: ومضات حره[24]
ومضات هادفه
دوما تحيي إحساسنا بجمال الوعظ
اللهم اجعلنا مممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
دام نبضك ودام مدادك اخي
كل الشكر
ختم وتنبيه واضافه وحصريه
،،
|
|
لـتكن لنا أرواح راقيــه ,,
نتسـامى عن سفـاسف الأمـور
وعـن كـل مـايخدش نـقائنـا ,,
نحترم ذاتنا ونـحتـرم الغـير ..
عنـدمـا نتحدث.. نتحـدث بِعمـق
ونـطلب بـأدب .. ونشكر بـذوق ..ونـعتذر بِـصدق ..
نتـرفـع عـن التفاهـات والقيـل والقـال
نحب بـصمت.. ونغضب بـصمت
وإن أردنا الـرحيل .. نرحـل بـصمت
....
|
منذ يوم مضى
|
#4
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: ومضات حره[24]
كاتبنا المبـدع ذا الفكر الماسـي
قد فتحت أعيننا على
صورةً مهيبةً لمكر الناس البالغ على الله
، إذ يفتح لعباده أبواب النعمة،
فيغترون بها، ويظنونها كرامةً،
وما هي إلا استدراجٌ إلى هاوية السخط والعذاب.
و الغبطة العمياء،
فإنها خدعةٌ قد تفضي به إلى المهلكة.
وهذا حال أقوامٍ كثر،
كانوا في رفاه العيش،
فتقلبت بهم الدنيا،
فانقلبت أحوالهم،
وسُلبت منهم النعم،
كما جرى للبرامكة في دولتهم،
وكما يحدث لكل من أعماه الغرور
عن حقيقة ما بين يديه.
ولكن أعظم الانتكاسات وأشدها هولاً،
هي الانتكاسة في الدين،
فمن انسلخ من آيات الله بعد أن عرَفها،
فإنما هو هالكٌ لا محالة، إلا أن يتداركه الله برحمته.
اللهم ثبت قلوبنا على دينك،
ولا تزغها بعد إذ هديتها،
واجعلنا ممن تدوم عليهم نعمك ولا تكون استدراجًا لهم
جـزاك الله خير الجزاء يا عسجد و فتح عليك من أوسع أبوابه على هذا الوعظ الثمين
شكراً جداً جداً جداً جداً 🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷
|
|
..
|
منذ 23 ساعات
|
#5
|
رد: ومضات حره[24]
ومضات معبرة أبرزت ببلاغة شديدة حقيقة مُرة،
وفتحت أمامنا بابًا من التأمل
في حال من يظن أن النعم التي بين يديه هي
دليل على رضا الله،
بينما هي في الحقيقة استدراجٌ
وامتحان قد قد يقوده الى سخط الله وعقابه
تلك اللحظات التي يتوه فيها الإنسان
عن المسار الصحيح، فيغتر بماله أو جاهه،
ويظن أنه في أمان،
ليكتشف فجأة أن الفخ قد وُضع له
من حيث لا يدري.
يختبرنا الله كيف أن الغرور بالنعم
قد يكون بابًا للنكبة. ولعل أعظم وأشد
الانتكاسات هي تلك التي تصيب الدين،
حين يُخلع الإنسان من لباس الإيمان
بعد أن كان يعرفه
، فتكون النهاية قاسية ولا سبيل للنجاة
إلا برحمة الله.
كم هي سريعة تلك التحولات في الدنيا،
وكم هو مُرٌّ أن نغفل عن حقيقة النعم
التي بين أيدينا.
علينا أن ننتبه، وأن نتذكر دائمًا أن
النعم اختبار، وليست مقياسًا للرضا الإلهي.
اللهم اجعلنا من الذين يذكرونك في
الشدة والرخاء، ولا تفتنا بعد الهداية.
كاتبنا القدير، استفزاز،
قلمك مستفز بشكل لافت، يجبرنا على إعادة التفكير.
ويصف ببراعة، وكأن الكلمات تنساب بنعومة
لتلامس القلب والعقل في آن واحد.
|
|
|
منذ 12 ساعات
|
#6
|
رد: ومضات حره[24]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدوء المساء
ومضات جميلة ورائعة من كاتبنا القدير استفزاز
جزاك الله خير وجعلها في موازين حسناتك
أصدق الود والتقدير
|
واصدق الدعوات
لك اخي
وجزاك الله خير
ممتن لحضورك
شكرا قويه
|
|
|
منذ 12 ساعات
|
#7
|
رد: ومضات حره[24]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفيره
ومضات هادفه
دوما تحيي إحساسنا بجمال الوعظ
اللهم اجعلنا مممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
دام نبضك ودام مدادك اخي
كل الشكر
ختم وتنبيه واضافه وحصريه
،،
|
اللهم امين
شاكرا لمروركم وتعطيركم متصفحي
|
|
|
منذ 12 ساعات
|
#8
|
رد: ومضات حره[24]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء الحياه
كاتبنا المبـدع ذا الفكر الماسـي
قد فتحت أعيننا على
صورةً مهيبةً لمكر الناس البالغ على الله
، إذ يفتح لعباده أبواب النعمة،
فيغترون بها، ويظنونها كرامةً،
وما هي إلا استدراجٌ إلى هاوية السخط والعذاب.
و الغبطة العمياء،
فإنها خدعةٌ قد تفضي به إلى المهلكة.
وهذا حال أقوامٍ كثر،
كانوا في رفاه العيش،
فتقلبت بهم الدنيا،
فانقلبت أحوالهم،
وسُلبت منهم النعم،
كما جرى للبرامكة في دولتهم،
وكما يحدث لكل من أعماه الغرور
عن حقيقة ما بين يديه.
ولكن أعظم الانتكاسات وأشدها هولاً،
هي الانتكاسة في الدين،
فمن انسلخ من آيات الله بعد أن عرَفها،
فإنما هو هالكٌ لا محالة، إلا أن يتداركه الله برحمته.
اللهم ثبت قلوبنا على دينك،
ولا تزغها بعد إذ هديتها،
واجعلنا ممن تدوم عليهم نعمك ولا تكون استدراجًا لهم
جـزاك الله خير الجزاء يا عسجد و فتح عليك من أوسع أبوابه على هذا الوعظ الثمين
شكراً جداً جداً جداً جداً 🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷
|
والشكر موصولاً لكي كاتبتنا الرائعه ميساء
بالضبط تبقى انتكاسة الدين من اعظم واخطر الانتكاسات
مداخلة واضافه درر تشرح الخاطر
حفظك المولى
شكراطويله
|
|
|
منذ 12 ساعات
|
#9
|
رد: ومضات حره[24]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترف
ومضات معبرة أبرزت ببلاغة شديدة حقيقة مُرة،
وفتحت أمامنا بابًا من التأمل
في حال من يظن أن النعم التي بين يديه هي
دليل على رضا الله،
بينما هي في الحقيقة استدراجٌ
وامتحان قد قد يقوده الى سخط الله وعقابه
تلك اللحظات التي يتوه فيها الإنسان
عن المسار الصحيح، فيغتر بماله أو جاهه،
ويظن أنه في أمان،
ليكتشف فجأة أن الفخ قد وُضع له
من حيث لا يدري.
يختبرنا الله كيف أن الغرور بالنعم
قد يكون بابًا للنكبة. ولعل أعظم وأشد
الانتكاسات هي تلك التي تصيب الدين،
حين يُخلع الإنسان من لباس الإيمان
بعد أن كان يعرفه
، فتكون النهاية قاسية ولا سبيل للنجاة
إلا برحمة الله.
كم هي سريعة تلك التحولات في الدنيا،
وكم هو مُرٌّ أن نغفل عن حقيقة النعم
التي بين أيدينا.
علينا أن ننتبه، وأن نتذكر دائمًا أن
النعم اختبار، وليست مقياسًا للرضا الإلهي.
اللهم اجعلنا من الذين يذكرونك في
الشدة والرخاء، ولا تفتنا بعد الهداية.
كاتبنا القدير، استفزاز،
قلمك مستفز بشكل لافت، يجبرنا على إعادة التفكير.
ويصف ببراعة، وكأن الكلمات تنساب بنعومة
لتلامس القلب والعقل في آن واحد.
|
الرائعة ندى الحنوب
إضافتك لم تكمل نواقص طرحي فقط بل فاقه بكثير
مداخلة تثلج الصدر والسطر
شكرا كبيره
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
المواضيع المتشابهه
|
الموضوع |
كاتب الموضوع |
المنتدى |
مشاركات |
آخر مشاركة |
ومضات حره[23]
|
إستفزاز |
أقْـــلآم حُـــرّة |
11 |
12-18-2024 11:07 PM |
ومضات حرة [18]
|
إستفزاز |
أقْـــلآم حُـــرّة |
2 |
02-05-2024 08:54 PM |
ومضات حره [17]
|
إستفزاز |
أقْـــلآم حُـــرّة |
2 |
01-29-2024 02:35 PM |
ومضات حرة[12]
|
إستفزاز |
- هناالاحتفال بالذكرى السنوية للموقع |
1 |
01-24-2024 02:09 PM |
ومضات حرة [13]
|
إستفزاز |
- هناالاحتفال بالذكرى السنوية للموقع |
8 |
01-08-2024 11:08 AM |
الساعة الآن
| | | | | | | |